لكتاب لا يزال بسيطاً، حيث إنَ هدفنا في كل العمل أن نقدم عملاً متزناً ومتوازناً للنمو التاريخي للأنثروبولوجيا كفرعٍ من فروع المعرفة الإنسانية، وليس تقديم إعادة تأويل جذرية له. ثمَة أدبيات علمية متنامية عن تاريخ الأنثروبولوجيا، والتي لا يحاول هذا الكتاب المنهجي أن يتنافس معها. وعلى الرغم من ذلك، لا نعرف عن كتاب بمثل هذا المدى